الدعم الموجه للسولار والبنزين يقدران معاً بنحو 87 مليار جنيه (60 مليار جنيه للسولار و27 مليار جنيه للبنزين)، وهو ما يمثل نحو ثلثى الدعم الموجه للمواد البترولية، ويتجه أغلبه للإستهلاك اللحظى بمعنى أنه تنتهى فائدته بمجرد حرقه.
تقنين دعم المواد البترولية ضرورة لا بد منها و لكن يجب ان نبدأ من الأماكن التى لا تستحق دعم اساسا مثل السفارات و الشركات الأجنبية و المصانع التى تبيع منتجاتها بالسعر العالمى - ثانيا سيارات الركوب يجب ان يحدد الدعم طبقا للسعر السوقى للسيارة و ليس السي سي لأن مثلا سيارة مرسيدس موديل 2003 هى بنفس سعر سيارة سيراتو على الزيرو مع العلم ان المرسيدس 2000 سي سي و السيراتو 1600 سي سي - فهل دة معناة ان صاحب المرسيدس اغنى من صاحب السيراتو - ثالثا دعم السولار ممكن يبقى عن طريق الضرايب يعنى كل ما السيارة النقل تشتغل اكتر تاخد دعم اكتر خصما من الضريبة و ليس فرق فى سعر السولار - و بالنسبة للغاز ممكن نلغى دعم المنازل خالص و يبقى البيت اللى استهلاكة قليل يصرف لأهلة معونة شهرية و كدة الناس هتتشجع انها توفر فى الغاز و نفس الحال فى الكهرباء -
اذا كان هذا الرقم هو الدعم ... طيب قيمة الاستهلاك السنوى كم ؟؟ و باى الاسعار ؟؟ ... طيب الكمية المستهلكة كم ؟ ... لان هذه الارقام المذكورة تخض و بتزيد ... فى الوقت اللى بنسمع فيه عن ارقام فلكية فى ارباح الشركات البترولية ... امور تلخبط !!!!!
9.4 مليارات جنيه هي حصيلة الدولة من جمارك السيارات لعام 2013 وتنفق الدولة 87مليار جنيه من اجل دعم المواد البترولية من الاسهل علي الدولة ومن اجل احقاق الحق عدم دعم السيارات الملاكي من المواد البترولية وفي هذا الحين يتحتم علي الدولة خفض الجمارك علي هذا النوع من السيارات او المعدات وهذا سوف يخفف عن الدولة في عجز موازنتها 27 مليار جنيه اما بلنسبة للسولار فيمكن تحجيمة عن طريق الكرت الذكي بمنع النقل الثقيل من الدعم لان هذه السيارات تستهلك الكثير من المحروقات مع خفض الرسوم الجمركية علي هذا النوع ايضا وهذا من شأنه ان يوفر علي الدولة المصرية الكثير من المليارات بل وتقليل عجز الموازنة للمحروقات ومن الممكن ان يختفي هذا العجز بعد ذلك في السنوات القادمة من خلال شبكات مواصلات عامة جيدة ولاكن هذا هو الحل الحالي لمشكلة عجز موازنة الطاقة داخل الدولة المصرية
الاتجاه يجب ان يكون فى اتجاه القادرين الذين يدفعون و لا يبالون و يتسببوا فى تضخم يلهب غير القادرين و شبه المتوسطين ... اعمل شرائح على استهلاك الكهرباء لغير القادر و شبه المتوسط لا تثقل بها كاهله اكثر مما هو فيه .. و خذ من القادرين كنوع من التكافل الاجتماعى يضاهى دعم الطبقات الدنيا.... اتجه لمصادر غير تقليدية لانتاج الطاقة ... اربط اسعار الطاقة و الوقود للمصانع باسعار منتجاتها بربحية منطقية و عادلة و اى رفع لاسعار منتجات المصانع ارفع اسعار الكهرباء و الطاقة لها فالدولة اولى بهذا الرفع ... ما يدعم من المركبات هى سيارات الاجرة و النقل فهذه تصب فى مصلحة الغير قادرين
الخطأ موجود في النظام بأكمله فلو تم الغاء الدعم و زيادة الاسعار فلن يتحمل اغلبية المواطنين فرق الاسعار و لكن لالغاء الدعم يجب ان يكون متماشي مع خطه لزيادة المرتبات سواء القطاع العام او الخاص و توجبه نقود الدعم لهذا الغرض مع تشديد الرقابه على الاسواق لمنع جشع و استغلال البعض لتلك الزياده مع فتح الاسواق لمزيد من المتنافسين و منع الاحتكار الحل ليس باجراء منفرد و لكن بتغيير منظومة الدوله ككل فلا يمكن ان نجمع ما بين نظامين فاما ان نكون دوله راس ماليه او اشتراكيه ولكن النظام الخليط و الرقص ما بين الحبلين ان يجلب الا الفشل
اولا اتمنى الا يكون لدينا شىء اسمه دعم وان كان ولابد فيجب ان يكون بأن يتسلم المستهلك الذى يجب دعمه السلعه او الخدمه بسعر التكلفه وهنا سيمكننا من تحقيق ربح من ممن لايستحقون الدعم واذا لم تحقق الشركه ربحا فيجب محاسبه المسئولين عنها لأن الدعم هو الشماعه التى نعلق عليها فشل اى مشروع او شركه . واذا طبقا ذالك المبدأ فأن جميع المصالح ستخقق ارباح ومن ثم سنجد ان الميزانيه العامه للدوله سيكون بها فوائض ماليه كبيره جدا نستخدمها فى زياده رواتب العاملين بالدوله والمعاشات واقامه المشاريع . ولكن هنا سنجد انفسنا امام من يستحق الدعم ولكن الاسهل لحل هذه المشكله ان نسأل انفسنا من الذى لايستحق الدعم وفى النهايه سنصل الى من يستحق الدعم . يجب عدم دعم المصانع ايا كانت سواء اجنبيه او قطاع اعمال او قطاع خاص طالما اتفقنا اننا سنقدم السلعه او الخدمه للمستهلك بسعر التكلفه لمن يستحق الدعم فمصانع القطاع الخاص والمصانع الاجنبيه تقدم لنا منتجاتها بأسعار عالميه فلماذا تحصل على دعم سواء فى الكهرباء او الغاز او السولار كما انها لاتدفع للمصريين العاملين بها اجور عالميه وانما اجور محليه ولاتقولوا لنا اننا ندعمها لكى تصدر منتجاتها الى الخارج لأن هذا الموضوع كبير ويحتاج الى صفحات وصفحات لكى ابين عدم صدق هذه المقوله . اما المصانع الحكوميه فهى ستقدم منتجاتها الى من يستحقون الدعم بسعر التكلفه ومن لايستحقون الدعم بسعر السوق يعنى ستحقق ارباحا هى الاخرى يجب عدم دعم وسائل مواصلات المدارس والشركات والسفارات سواء كانت مصريه او اجنبيه يجب عدم دعم السيارات الفارهه والتى تحددها الدوله عدم السماح للسيارات التى انتهت صلاحيتها للسير بالطرق من العمل حيث انها تستهلك الكثير من الوقود بالاضافه انها تلوث الهواء وتسبب الكثير من الامراض التى تستنزف الدوله فى علاج المصابين بها فمصر هى الدوله الوحيده فى العالم التى لايوجد فيها اهلاك للسيارات القضاء على التكدس المرورى ولها عندى حل ولكن يطول الكلام فى هذا الموضوع فالتكدس المرور والانتظار لفترات كثيره يستهلك الكثير من الوقود بالاضافه الى الامراض الناتجه عن ذالك وهذا يكلف الدوله كثير غير تكلفه الوقود لم يبقى لدينا سوى السيارات الاجره والنقل والملاكى وهؤلاء يستخدمون الكارت الذكى ويدفعون سعر التكلفه ولكن كل ذالك يجب ان يتم بالتوازى مع توفير الاوتوبيسات الحكوميه وتحسين القطارات فلو وجد المواطن شبكه قطارات كما كانت ايام الافلام الابيض والاسود لم فكر فى ركوب سياره
اخيرا ارجو من سيادتكم فى حاله رغبتكم فى مناقشتى فى اى امر من الامور السابقه الاتصال بى على هاتف رقم 01003184735 محاسب / ماهر منصور حافظ
حدد كمية الطاقة للفرد (كهرباء و غاز و بنزين و سولار و خلافه) فاذا زاد استهلاكه عنها حاسبه بسعر السوق هذا هو الحل الوحيد العادل ان أردت و كذلك وسائل النقل حدد حصة محددة لسيارة الأجرة أو النقل فاذا زادت حاسبنها بسعر السوق (((((((( أنا مواطن ليس عندي سيارة و لا مكيف و أذهب لعملي القريب موتورجل و لا أستخدم كهرباء و غاز بأكثر من 50 جنيه في الشهر أي دعم تتحدث عنه))))))))))
اقتراح لمشكلة الدعم 1- بالنسبة لدعم رغيف العيش : في اغلب الأماكن يتم وضع العيش المدعم للطيور والأغنام ومن يقوم بذلك على الأكثر هو محدود الدخل واكبر دليل على هذا الكلام يمكن لسيادتكم ركوب طائرة هيليكوبتر وتصور المنازل من اعلى" سطح المنزل" وبخاصة في الريف المصري والأماكن الشعبية وسوف تشاهدون كمية الخبز الذي يتم تنشيفه اما لطعام الطيور والأغنان واما لطحنه وبيعة بالكيلو في الأسواق كطعام للطيور ايضا والاغنام وبالتالي يمكن زيادة ثمن رغيف العيش من خمس قروش الى 10 قروش حيث ان هذا الثمن الزهيد منذ حوالي الثمانينات وهو كذلك ويمكن توجيه هذه الزيادة الى محور اخر لدعم محدودي الدخل دعم حقيقي حتى لو تم عمل العيش على البطاقات فيمكن زيادة سعره حتى يكون حجة للمواطن لكي يحافظ عليه وممكن ان تكون هذه الزيادة في المستقبل وليس الآن 2- بالنسبة لدعم السلع التموينية : ارجو من سيادتكم التكرم بنزول الأسواق الشعبية واسواق الريف حتى تستطيعوا رؤية كميات الزيت المدعوم التي تفيض عن حاجة المواطن او التي لا يستخدمها المواطن او التي لا يستحقها المواطن وهي تباع في الأسواق الزجاجة ب 10 او 12 او 15 ج وبالتالي هناك اهدار لموار الدولة وهذا الدعم يكلف الدولة اعباء طائلة ولذا ارجو من سيادتكم التكرم بعمل قاعدة بيانات حقيقية وعلى الواقع ويتم فيها تحديد دخل المواطن الحقيقي وتحديد كمية الدعم التي يستحقها في حدود دخله وان تكون هذه البيانات بيانات حقيقية وواقعية وان يكون هناك عقاب رادع لكل من يقدم بيانات غير حقيقية او مخالفة للواقع. وكذلك حصر المواطنين المسافرين للخارج او غيرهم وحذفهم من التموين لحين عودتهم مع اخذ في الاعتبار هذا البند عند عمل منظومة الخبز. وبالتالي يكون هناك دعم كلي وجزئي ومحدود حسب الحالة التي يكون عليها الموطن وان يتم تحديث قاعدة البيانات على فترات متقاربة 3- بالنسبة لدعم الطاقة . نرجو ان يتم الاسراع في تفعيل الكروت الذكية وتحديد كميات السولار والبنزين للمركبات كلا حسب معدل الاستهلاك النمطي او العالمي للمركبة في اليوم ...........لأنه سيادتكم اليوم يحدث العجب العجاب يعني لو واحد الحكاية طقت في دماغة انه ياكل اكله معينه الساعة 2 الصبح ممكن يقطع عشرات الكليو مترات علشان ياكل او يشرب شئ معين وهكذا الدراجات البخارية اللي عما ماشية على الفاضي والمليان في الشوارع وغيرهم وغيرهم كتير ويمكن زيادة اسعار الوقود بمعدل بسيط ويفضا ان تؤجل الزيادة في هذه الايام حتى لا يتمكن اعداء الوطن من اثبات توقعاتهم وهم كثيرون وهناك مقترحات اخرى .... نلتقي على خير في حوار آخر رضا دياب الخطارة الصغرى – فاقوس - شرقية
اقتراح لمشكلة الدعم 1- بالنسبة لدعم رغيف العيش : في اغلب الأماكن يتم وضع العيش المدعم للطيور والأغنام ومن يقوم بذلك على الأكثر هو محدود الدخل واكبر دليل على هذا الكلام يمكن لسيادتكم ركوب طائرة هيليكوبتر وتصور المنازل من اعلى" سطح المنزل" وبخاصة في الريف المصري والأماكن الشعبية وسوف تشاهدون كمية الخبز الذي يتم تنشيفه اما لطعام الطيور والأغنان واما لطحنه وبيعة بالكيلو في الأسواق كطعام للطيور ايضا والاغنام وبالتالي يمكن زيادة ثمن رغيف العيش من خمس قروش الى 10 قروش حيث ان هذا الثمن الزهيد منذ حوالي الثمانينات وهو كذلك ويمكن توجيه هذه الزيادة الى محور اخر لدعم محدودي الدخل دعم حقيقي حتى لو تم عمل العيش على البطاقات فيمكن زيادة سعره حتى يكون حجة للمواطن لكي يحافظ عليه وممكن ان تكون هذه الزيادة في المستقبل وليس الآن 2- بالنسبة لدعم السلع التموينية : ارجو من سيادتكم التكرم بنزول الأسواق الشعبية واسواق الريف حتى تستطيعوا رؤية كميات الزيت المدعوم التي تفيض عن حاجة المواطن او التي لا يستخدمها المواطن او التي لا يستحقها المواطن وهي تباع في الأسواق الزجاجة ب 10 او 12 او 15 ج وبالتالي هناك اهدار لموار الدولة وهذا الدعم يكلف الدولة اعباء طائلة ولذا ارجو من سيادتكم التكرم بعمل قاعدة بيانات حقيقية وعلى الواقع ويتم فيها تحديد دخل المواطن الحقيقي وتحديد كمية الدعم التي يستحقها في حدود دخله وان تكون هذه البيانات بيانات حقيقية وواقعية وان يكون هناك عقاب رادع لكل من يقدم بيانات غير حقيقية او مخالفة للواقع. وكذلك حصر المواطنين المسافرين للخارج او غيرهم وحذفهم من التموين لحين عودتهم مع اخذ في الاعتبار هذا البند عند عمل منظومة الخبز. وبالتالي يكون هناك دعم كلي وجزئي ومحدود حسب الحالة التي يكون عليها الموطن وان يتم تحديث قاعدة البيانات على فترات متقاربة 3- بالنسبة لدعم الطاقة . نرجو ان يتم الاسراع في تفعيل الكروت الذكية وتحديد كميات السولار والبنزين للمركبات كلا حسب معدل الاستهلاك النمطي او العالمي للمركبة في اليوم ...........لأنه سيادتكم اليوم يحدث العجب العجاب يعني لو واحد الحكاية طقت في دماغة انه ياكل اكله معينه الساعة 2 الصبح ممكن يقطع عشرات الكليو مترات علشان ياكل او يشرب شئ معين وهكذا الدراجات البخارية اللي عما ماشية على الفاضي والمليان في الشوارع وغيرهم وغيرهم كتير ويمكن زيادة اسعار الوقود بمعدل بسيط ويفضا ان تؤجل الزيادة في هذه الايام حتى لا يتمكن اعداء الوطن من اثبات توقعاتهم وهم كثيرون وهناك مقترحات اخرى .... نلتقي على خير في حوار آخر رضا دياب الخطارة الصغرى – فاقوس - شرقية
تقنين دعم المواد البترولية ضرورة لا بد منها و لكن يجب ان نبدأ من الأماكن التى لا تستحق دعم اساسا مثل السفارات و الشركات الأجنبية و المصانع التى تبيع منتجاتها بالسعر العالمى - ثانيا سيارات الركوب يجب ان يحدد الدعم طبقا للسعر السوقى للسيارة و ليس السي سي لأن مثلا سيارة مرسيدس موديل 2003 هى بنفس سعر سيارة سيراتو على الزيرو مع العلم ان المرسيدس 2000 سي سي و السيراتو 1600 سي سي - فهل دة معناة ان صاحب المرسيدس اغنى من صاحب السيراتو - ثالثا دعم السولار ممكن يبقى عن طريق الضرايب يعنى كل ما السيارة النقل تشتغل اكتر تاخد دعم اكتر خصما من الضريبة و ليس فرق فى سعر السولار - و بالنسبة للغاز ممكن نلغى دعم المنازل خالص و يبقى البيت اللى استهلاكة قليل يصرف لأهلة معونة شهرية و كدة الناس هتتشجع انها توفر فى الغاز و نفس الحال فى الكهرباء - ده بالاضافة لاعادة هيكلة منظومة الرقابة و تغليظ العقوبات على تجار السوق السوداء
تقنين دعم المواد البترولية ضرورة لا بد منها و لكن يجب ان نبدأ من الأماكن التى لا تستحق دعم اساسا مثل السفارات و الشركات الأجنبية و المصانع التى تبيع منتجاتها بالسعر العالمى - ثانيا سيارات الركوب يجب ان يحدد الدعم طبقا للسعر السوقى للسيارة و ليس السي سي لأن مثلا سيارة مرسيدس موديل 2003 هى بنفس سعر سيارة سيراتو على الزيرو مع العلم ان المرسيدس 2000 سي سي و السيراتو 1600 سي سي - فهل دة معناة ان صاحب المرسيدس اغنى من صاحب السيراتو - ثالثا دعم السولار ممكن يبقى عن طريق الضرايب يعنى كل ما السيارة النقل تشتغل اكتر تاخد دعم اكتر خصما من الضريبة و ليس فرق فى سعر السولار - و بالنسبة للغاز ممكن نلغى دعم المنازل خالص و يبقى البيت اللى استهلاكة قليل يصرف لأهلة معونة شهرية و كدة الناس هتتشجع انها توفر فى الغاز و نفس الحال فى الكهرباء -
ReplyDeleteالاستاذ الفاضل محمد جاد
Deleteشكرا لمشاركاتك القيمة
نرجو من سيادتك التواصل معنا عبر البريد التالى للأهمية :
saqamof@gmail.com
اذا كان هذا الرقم هو الدعم ... طيب قيمة الاستهلاك السنوى كم ؟؟ و باى الاسعار ؟؟ ... طيب الكمية المستهلكة كم ؟ ... لان هذه الارقام المذكورة تخض و بتزيد ... فى الوقت اللى بنسمع فيه عن ارقام فلكية فى ارباح الشركات البترولية ... امور تلخبط !!!!!
ReplyDelete9.4 مليارات جنيه هي حصيلة الدولة من جمارك السيارات لعام 2013 وتنفق الدولة 87مليار جنيه من اجل دعم المواد البترولية من الاسهل علي الدولة ومن اجل احقاق الحق عدم دعم السيارات الملاكي من المواد البترولية وفي هذا الحين يتحتم علي الدولة خفض الجمارك علي هذا النوع من السيارات او المعدات وهذا سوف يخفف عن الدولة في عجز موازنتها 27 مليار جنيه اما بلنسبة للسولار فيمكن تحجيمة عن طريق الكرت الذكي بمنع النقل الثقيل من الدعم لان هذه السيارات تستهلك الكثير من المحروقات مع خفض الرسوم الجمركية علي هذا النوع ايضا وهذا من شأنه ان يوفر علي الدولة المصرية الكثير من المليارات بل وتقليل عجز الموازنة للمحروقات ومن الممكن ان يختفي هذا العجز بعد ذلك في السنوات القادمة من خلال شبكات مواصلات عامة جيدة ولاكن هذا هو الحل الحالي لمشكلة عجز موازنة الطاقة داخل الدولة المصرية
ReplyDeleteالاتجاه يجب ان يكون فى اتجاه القادرين الذين يدفعون و لا يبالون و يتسببوا فى تضخم يلهب غير القادرين و شبه المتوسطين ... اعمل شرائح على استهلاك الكهرباء لغير القادر و شبه المتوسط لا تثقل بها كاهله اكثر مما هو فيه .. و خذ من القادرين كنوع من التكافل الاجتماعى يضاهى دعم الطبقات الدنيا.... اتجه لمصادر غير تقليدية لانتاج الطاقة ... اربط اسعار الطاقة و الوقود للمصانع باسعار منتجاتها بربحية منطقية و عادلة و اى رفع لاسعار منتجات المصانع ارفع اسعار الكهرباء و الطاقة لها فالدولة اولى بهذا الرفع ... ما يدعم من المركبات هى سيارات الاجرة و النقل فهذه تصب فى مصلحة الغير قادرين
ReplyDeleteالخطأ موجود في النظام بأكمله فلو تم الغاء الدعم و زيادة الاسعار فلن يتحمل اغلبية المواطنين فرق الاسعار و لكن لالغاء الدعم يجب ان يكون متماشي مع خطه لزيادة المرتبات سواء القطاع العام او الخاص و توجبه نقود الدعم لهذا الغرض مع تشديد الرقابه على الاسواق لمنع جشع و استغلال البعض لتلك الزياده مع فتح الاسواق لمزيد من المتنافسين و منع الاحتكار
ReplyDeleteالحل ليس باجراء منفرد و لكن بتغيير منظومة الدوله ككل فلا يمكن ان نجمع ما بين نظامين فاما ان نكون دوله راس ماليه او اشتراكيه ولكن النظام الخليط و الرقص ما بين الحبلين ان يجلب الا الفشل
اولا اتمنى الا يكون لدينا شىء اسمه دعم وان كان ولابد فيجب ان يكون بأن يتسلم المستهلك الذى يجب دعمه السلعه او الخدمه بسعر التكلفه وهنا سيمكننا من تحقيق ربح من ممن لايستحقون الدعم واذا لم تحقق الشركه ربحا فيجب محاسبه المسئولين عنها لأن الدعم هو الشماعه التى نعلق عليها فشل اى مشروع او شركه . واذا طبقا ذالك المبدأ فأن جميع المصالح ستخقق ارباح ومن ثم سنجد ان الميزانيه العامه للدوله سيكون بها فوائض ماليه كبيره جدا نستخدمها فى زياده رواتب العاملين بالدوله والمعاشات واقامه المشاريع .
ReplyDeleteولكن هنا سنجد انفسنا امام من يستحق الدعم
ولكن الاسهل لحل هذه المشكله ان نسأل انفسنا من الذى لايستحق الدعم وفى النهايه سنصل الى من يستحق الدعم .
يجب عدم دعم المصانع ايا كانت سواء اجنبيه او قطاع اعمال او قطاع خاص طالما اتفقنا اننا سنقدم السلعه او الخدمه للمستهلك بسعر التكلفه لمن يستحق الدعم فمصانع القطاع الخاص والمصانع الاجنبيه تقدم لنا منتجاتها بأسعار عالميه فلماذا تحصل على دعم سواء فى الكهرباء او الغاز او السولار كما انها لاتدفع للمصريين العاملين بها اجور عالميه وانما اجور محليه ولاتقولوا لنا اننا ندعمها لكى تصدر منتجاتها الى الخارج لأن هذا الموضوع كبير ويحتاج الى صفحات وصفحات لكى ابين عدم صدق هذه المقوله .
اما المصانع الحكوميه فهى ستقدم منتجاتها الى من يستحقون الدعم بسعر التكلفه ومن لايستحقون الدعم بسعر السوق يعنى ستحقق ارباحا هى الاخرى
يجب عدم دعم وسائل مواصلات المدارس والشركات والسفارات سواء كانت مصريه او اجنبيه
يجب عدم دعم السيارات الفارهه والتى تحددها الدوله
عدم السماح للسيارات التى انتهت صلاحيتها للسير بالطرق من العمل حيث انها تستهلك الكثير من الوقود بالاضافه انها تلوث الهواء وتسبب الكثير من الامراض التى تستنزف الدوله فى علاج المصابين بها فمصر هى الدوله الوحيده فى العالم التى لايوجد فيها اهلاك للسيارات
القضاء على التكدس المرورى ولها عندى حل ولكن يطول الكلام فى هذا الموضوع فالتكدس المرور والانتظار لفترات كثيره يستهلك الكثير من الوقود بالاضافه الى الامراض الناتجه عن ذالك وهذا يكلف الدوله كثير غير تكلفه الوقود
لم يبقى لدينا سوى السيارات الاجره والنقل والملاكى وهؤلاء يستخدمون الكارت الذكى ويدفعون سعر التكلفه
ولكن كل ذالك يجب ان يتم بالتوازى مع توفير الاوتوبيسات الحكوميه وتحسين القطارات
فلو وجد المواطن شبكه قطارات كما كانت ايام الافلام الابيض والاسود لم فكر فى ركوب سياره
اخيرا ارجو من سيادتكم فى حاله رغبتكم فى مناقشتى فى اى امر من الامور السابقه الاتصال بى على هاتف رقم 01003184735
محاسب / ماهر منصور حافظ
ممتازه
Deleteحدد كمية الطاقة للفرد (كهرباء و غاز و بنزين و سولار و خلافه) فاذا زاد استهلاكه عنها حاسبه بسعر السوق هذا هو الحل الوحيد العادل ان أردت و كذلك وسائل النقل حدد حصة محددة لسيارة الأجرة أو النقل فاذا زادت حاسبنها بسعر السوق (((((((( أنا مواطن ليس عندي سيارة و لا مكيف و أذهب لعملي القريب موتورجل و لا أستخدم كهرباء و غاز بأكثر من 50 جنيه في الشهر أي دعم تتحدث عنه))))))))))
ReplyDeleteاقتراح لمشكلة الدعم
ReplyDelete1- بالنسبة لدعم رغيف العيش : في اغلب الأماكن يتم وضع العيش المدعم للطيور والأغنام ومن يقوم بذلك على الأكثر هو محدود الدخل واكبر دليل على هذا الكلام يمكن لسيادتكم ركوب طائرة هيليكوبتر وتصور المنازل من اعلى" سطح المنزل" وبخاصة في الريف المصري والأماكن الشعبية وسوف تشاهدون كمية الخبز الذي يتم تنشيفه اما لطعام الطيور والأغنان واما لطحنه وبيعة بالكيلو في الأسواق كطعام للطيور ايضا والاغنام
وبالتالي يمكن زيادة ثمن رغيف العيش من خمس قروش الى 10 قروش حيث ان هذا الثمن الزهيد منذ حوالي الثمانينات وهو كذلك ويمكن توجيه هذه الزيادة الى محور اخر لدعم محدودي الدخل دعم حقيقي حتى لو تم عمل العيش على البطاقات فيمكن زيادة سعره حتى يكون حجة للمواطن لكي يحافظ عليه وممكن ان تكون هذه الزيادة في المستقبل وليس الآن
2- بالنسبة لدعم السلع التموينية : ارجو من سيادتكم التكرم بنزول الأسواق الشعبية واسواق الريف حتى تستطيعوا رؤية كميات الزيت المدعوم التي تفيض عن حاجة المواطن او التي لا يستخدمها المواطن او التي لا يستحقها المواطن وهي تباع في الأسواق الزجاجة ب 10 او 12 او 15 ج وبالتالي هناك اهدار لموار الدولة وهذا الدعم يكلف الدولة اعباء طائلة ولذا ارجو من سيادتكم التكرم بعمل قاعدة بيانات حقيقية وعلى الواقع ويتم فيها تحديد دخل المواطن الحقيقي وتحديد كمية الدعم التي يستحقها في حدود دخله وان تكون هذه البيانات بيانات حقيقية وواقعية وان يكون هناك عقاب رادع لكل من يقدم بيانات غير حقيقية او مخالفة للواقع. وكذلك حصر المواطنين المسافرين للخارج او غيرهم وحذفهم من التموين لحين عودتهم مع اخذ في الاعتبار هذا البند عند عمل منظومة الخبز. وبالتالي يكون هناك دعم كلي وجزئي ومحدود حسب الحالة التي يكون عليها الموطن وان يتم تحديث قاعدة البيانات على فترات متقاربة
3- بالنسبة لدعم الطاقة . نرجو ان يتم الاسراع في تفعيل الكروت الذكية وتحديد كميات السولار والبنزين للمركبات كلا حسب معدل الاستهلاك النمطي او العالمي للمركبة في اليوم ...........لأنه سيادتكم اليوم يحدث العجب العجاب يعني لو واحد الحكاية طقت في دماغة انه ياكل اكله معينه الساعة 2 الصبح ممكن يقطع عشرات الكليو مترات علشان ياكل او يشرب شئ معين وهكذا الدراجات البخارية اللي عما ماشية على الفاضي والمليان في الشوارع وغيرهم وغيرهم كتير ويمكن زيادة اسعار الوقود بمعدل بسيط ويفضا ان تؤجل الزيادة في هذه الايام حتى لا يتمكن اعداء الوطن من اثبات توقعاتهم وهم كثيرون
وهناك مقترحات اخرى .... نلتقي على خير في حوار آخر
رضا دياب
الخطارة الصغرى – فاقوس - شرقية
اقتراح لمشكلة الدعم
ReplyDelete1- بالنسبة لدعم رغيف العيش : في اغلب الأماكن يتم وضع العيش المدعم للطيور والأغنام ومن يقوم بذلك على الأكثر هو محدود الدخل واكبر دليل على هذا الكلام يمكن لسيادتكم ركوب طائرة هيليكوبتر وتصور المنازل من اعلى" سطح المنزل" وبخاصة في الريف المصري والأماكن الشعبية وسوف تشاهدون كمية الخبز الذي يتم تنشيفه اما لطعام الطيور والأغنان واما لطحنه وبيعة بالكيلو في الأسواق كطعام للطيور ايضا والاغنام
وبالتالي يمكن زيادة ثمن رغيف العيش من خمس قروش الى 10 قروش حيث ان هذا الثمن الزهيد منذ حوالي الثمانينات وهو كذلك ويمكن توجيه هذه الزيادة الى محور اخر لدعم محدودي الدخل دعم حقيقي حتى لو تم عمل العيش على البطاقات فيمكن زيادة سعره حتى يكون حجة للمواطن لكي يحافظ عليه وممكن ان تكون هذه الزيادة في المستقبل وليس الآن
2- بالنسبة لدعم السلع التموينية : ارجو من سيادتكم التكرم بنزول الأسواق الشعبية واسواق الريف حتى تستطيعوا رؤية كميات الزيت المدعوم التي تفيض عن حاجة المواطن او التي لا يستخدمها المواطن او التي لا يستحقها المواطن وهي تباع في الأسواق الزجاجة ب 10 او 12 او 15 ج وبالتالي هناك اهدار لموار الدولة وهذا الدعم يكلف الدولة اعباء طائلة ولذا ارجو من سيادتكم التكرم بعمل قاعدة بيانات حقيقية وعلى الواقع ويتم فيها تحديد دخل المواطن الحقيقي وتحديد كمية الدعم التي يستحقها في حدود دخله وان تكون هذه البيانات بيانات حقيقية وواقعية وان يكون هناك عقاب رادع لكل من يقدم بيانات غير حقيقية او مخالفة للواقع. وكذلك حصر المواطنين المسافرين للخارج او غيرهم وحذفهم من التموين لحين عودتهم مع اخذ في الاعتبار هذا البند عند عمل منظومة الخبز. وبالتالي يكون هناك دعم كلي وجزئي ومحدود حسب الحالة التي يكون عليها الموطن وان يتم تحديث قاعدة البيانات على فترات متقاربة
3- بالنسبة لدعم الطاقة . نرجو ان يتم الاسراع في تفعيل الكروت الذكية وتحديد كميات السولار والبنزين للمركبات كلا حسب معدل الاستهلاك النمطي او العالمي للمركبة في اليوم ...........لأنه سيادتكم اليوم يحدث العجب العجاب يعني لو واحد الحكاية طقت في دماغة انه ياكل اكله معينه الساعة 2 الصبح ممكن يقطع عشرات الكليو مترات علشان ياكل او يشرب شئ معين وهكذا الدراجات البخارية اللي عما ماشية على الفاضي والمليان في الشوارع وغيرهم وغيرهم كتير ويمكن زيادة اسعار الوقود بمعدل بسيط ويفضا ان تؤجل الزيادة في هذه الايام حتى لا يتمكن اعداء الوطن من اثبات توقعاتهم وهم كثيرون
وهناك مقترحات اخرى .... نلتقي على خير في حوار آخر
رضا دياب
الخطارة الصغرى – فاقوس - شرقية
تقنين دعم المواد البترولية ضرورة لا بد منها و لكن يجب ان نبدأ من الأماكن التى لا تستحق دعم اساسا مثل السفارات و الشركات الأجنبية و المصانع التى تبيع منتجاتها بالسعر العالمى - ثانيا سيارات الركوب يجب ان يحدد الدعم طبقا للسعر السوقى للسيارة و ليس السي سي لأن مثلا سيارة مرسيدس موديل 2003 هى بنفس سعر سيارة سيراتو على الزيرو مع العلم ان المرسيدس 2000 سي سي و السيراتو 1600 سي سي - فهل دة معناة ان صاحب المرسيدس اغنى من صاحب السيراتو - ثالثا دعم السولار ممكن يبقى عن طريق الضرايب يعنى كل ما السيارة النقل تشتغل اكتر تاخد دعم اكتر خصما من الضريبة و ليس فرق فى سعر السولار - و بالنسبة للغاز ممكن نلغى دعم المنازل خالص و يبقى البيت اللى استهلاكة قليل يصرف لأهلة معونة شهرية و كدة الناس هتتشجع انها توفر فى الغاز و نفس الحال فى الكهرباء -
ReplyDeleteده بالاضافة لاعادة هيكلة منظومة الرقابة و تغليظ العقوبات على تجار السوق السوداء
لا اري حلولا سوي شيىء واحد فقط --- الدعم النقدي غير كدا لا حلول
ReplyDelete